اشتركو بالقناة بالحب يا اخواتي 😍❤️
https://youtu.be/sH8Tt5jKk6M
Subscribe to the channel with love 😍❤️
كيف أتجنب الولادة المبكرة 🤰 How do I avoid premature labor
#Caesarean_delivery #الولادة_القيصرية #ولادة_توأم #عملية_الولادة_القيصرية
🔥اشتركو بالقناة بالحب🔥
😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥
https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA
🔥 #قناة_منوعات_نور_nour 🔥
هرمون البروجسترون
يمكن إعطاء هرمون "البروجستيرون" (بالإنجليزية: Progesterone) للنساء الحوامل، خاصة اللواتي عانين في الماضي من الولادة المبكرة، أو اللواتي يعانين من قصر أو ضعف في عنق الرحم، حيث يمكن إعطاء هذا الهرمون على شكل إبرة، أو وضعه في المهبل، وبالتالي يمكن أن يساعد على تقليل فرص الولادة المبكرة.
تطويق عنق الرحم
يقوم هذا الإجراء على استخدام الغُرَز لإغلاق عنق الرحم أثناء الحمل للمساعدة على تجنب الولادة المبكرة، وينصح به الأطباء في حال عانت المرأة مسبقاً من الولادة المبكرة، أو التي عانت من حالات الإجهاض، أو التي تعاني من قصر عنق الرحم، أو عندما يبدأ عنق الرحم في التوسع مبكراً.
تناول أدوية معينة
يمكن تناول دواء "كبريتات المغنيسيوم" (بالإنجليزية: magnesium sulfate)، والذي قد يسبب الغثيان مؤقتاً، بحيث تُعطى جرعة كبيرة في البداية، ثم يتم إعطاء جرع مستمرة بكمية أصغر لمدة 12-24 ساعة أو أكثر، كما يمكن تناول دواء "كورتيكوستيرويد" (بالإنجليزية: Corticosteroid)، بحيث يتم إعطائه للمرأة الحامل قبل 24 ساعة من الولادة للمساعدة في تسريع نضج الرئة، والدماغ للجنين.
الحماية من الالتهابات
يجب على المرأة الحامل أن تحمي نفسها من العدوى والالتهابات، ويمكنها استشارة طبيبها عن اللقاحات التي يمكن أن تساعد في حمايتها من بعض أنواع العدوى، كما يجب عليها الاهتمام بغسل اليدين بالماء والصابون بعد استخدام الحمام، وعدم تناول اللحوم النيئة، أو السمك النيء، أو البيض النيء.
تجنب الحمل المتتالي
يُفضل أن تنتظر الأم 18 شهراً على الأقل بعد الولادة وقبل الحمل مرة أخرى، ويمكنها تحقيق ذلك من خلال استخدام موانع الحمل، أما إذا كانت تبلغ أكثر من 35 عاماً، أو عانت مسبقاً من الإجهاض، أو من ولادة الجنين ميتاً، فعليها أن تستشير طبيبها عن مدة الانتظار بين فترات الحمل.
نصائح أخرى لتجنب الولادة المبكرة
هناك بعض النصائح التي يمكن أن تتبعها المرأة الحامل لتجنب الولادة المبكرة:[٤]
الإقلاع عن التدخين قبل الحمل أو في أقرب وقت ممكن أثناء الحمل.
تجنب رفع الأشياء الثقيلة، والعمل المرهق، والوقوف لفترات طويلة من الزمن.
تجنب التوتر قدر الإمكان، والتخفيف من مستوى التوتر من خلال الاعتماد على تقنيات الاسترخاء، وممارسة الرياضة، والحصول على الراحة.
الحفاظ على الوزن المناسب طوال فترة الحمل
هل أخبرك طبيبك بأنك عرضة للولادة المبكرة؟ هل تشعرين بالقلق والارتباك حيال ذلك ولا تدرين ما عليك فعله؟ في هذا المقال سنتحدث عن أعراضها وأسبابها وكيف يمكنك الوقاية من الولادة المبكرة. فالمعرفة جزء كبير من الوقاية، وتساعد في تقليل توترك وتجنب المضاعفات والاستمتاع بولادة طفل سليم.
كيف يمكن تجنب الولادة المبكرة؟
الولادة المبكرة هي ظهور أعراض الولادة الطبيعية بعد الأسبوع الـ20 وقبل الأسبوع الـ37 من الحمل، وهناك عدة عوامل وأسباب تؤدي إلى حدوث الولادة المبكرة، نتكلم عنها أولًا حتى تستطيعي تجنبها.
أسباب الولادة المبكرة
التعرض لولادة مبكرة في حمل سابق.
الحمل بتوأم أو أكثر، قد يكون سببًا للولادة المبكرة.
الأمراض المزمنة، مثل مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم.
الأمراض المزمنة الأخرى، مثل أمراض الكلى أو الكبد.
حدوث عدوى بالرحم أو المثانة.
وجود أمراض أو تشوهات بالرحم أو عنق الرحم، أو تغيّر وضع المشيمة بالرحم، مثل حالة المشيمة الأمامية.
وجود تشوهات خلقية بالجنين.
قصر الوقت بين الحملين، فإذا حملتِ خلال 6 أشهر من الحمل السابق، فأنت أكثر عرضة للولادة المبكرة.
التدخين يسبب تشوهات للجنين، وقصورًا في الدورة الدموية.
تناول بعض الأدوية في أثناء الحمل دون استشارة الطبيب.
التعرض لضغوط نفسية عنيفة أو بذل مجهود بدني شديد خلال الحمل.
طرق الوقاية من الولادة المبكرة
متابعة الحمل مع الطبيب
لا بد من المتابعة مع الطبيب بانتظام للاطمئنان على صحتك وصحة طفلك، خاصة إذا كان لديك تاريخ لحدوث ولادة مبكرة، وذلك لإجراء الفحوصات واتخاذ الاحتياطات اللازمة.
الطبيب قد يصف لكِ بعض الأدوية الوقائية، التي ستجنبك التعرض لولادة مبكرة.
من الضروري أن يعرف الطبيب أيضًا إذا ما كنتِ مصابة ببعض الأمراض الأخرى، مثل مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم، حيث تزيد هذه الأمراض من خطر الولادة المبكرة.
تناول الغذاء الصحي
النظام الغذائي المتوازن يحمي حملك، فما تتناولينه يؤثر في طفلك، فاحرصي على تناول الغذاء الغني بفيتامين سي، مثل التوت والحمضيات والتي من شأنها الحفاظ على كمية المياه المحيطة بجنينك.
الزبادي يحتوي على مضادات للبكتيريا وهو ما يمنع الإصابة بالتهابات المهبل، وهذا يقلل من فرص الولادة المبكرة.
تناول كمية جيدة من السلمون والجوز والمشمش، والخضار مثل القرنبيط والجزر، يقلل من الالتهابات التي تؤدي إلى الولادة المبكرة.
تناول الفيتامينات
تناول الفيتامينات والمكملات خلال الحمل، وخاصة حمض الفوليك والكالسيوم والحديد، يساعدك في الوقاية من الولادة المبكرة.
تناول هذه الفيتامينات أيضًا يساعد في تعزيز صحتك وصحة طفلك، كما أنها تمنع حدوث تشوهات خلقية للجنين، ما يساعد بدوره على تقليل فرص حدوث ولادة مبكرة.
تناول كميات كافية من السوائل
تناولي الماء والعصائر، فتناول ما يكفي من السوائل سيحدث فارقًا كبيرًا.
تناولي 8 أكواب من الماء يوميًّا للمحافظة على نفسك من حدوث الانقباضات المبكرة.
اشربي العصائر الطبيعية والألبان.
مراقبة الوزن
احذري السمنة، فإن السمنة تؤدي إلى مرض السكري وتسمم الحمل، وكليهما يزيدان من خطر حدوث الولادة المبكرة.
حافظي على وزنك، فالحفاظ على الوزن خلال الحمل يسهم في دعم صحة الجنين.
تابعي مع الطبيب لتحديد وزنك المناسب في أثناء الحمل.
تعرفي على: المعدل الطبيعي لزيادة وزنك خلال الحمل شهرًا بشهر
اشتركو بالقناة بالحب يا اخواتي 😍❤️
https://youtu.be/sH8Tt5jKk6M
Subscribe to the channel with love 😍❤️
كيف أتجنب الولادة المبكرة 🤰 How do I avoid premature labor
#Caesarean_delivery #الولادة_القيصرية #ولادة_توأم #عملية_الولادة_القيصرية
🔥اشتركو بالقناة بالحب🔥
😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥
https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA
🔥 #قناة_منوعات_نور_nour 🔥
هرمون البروجسترون
يمكن إعطاء هرمون "البروجستيرون" (بالإنجليزية: Progesterone) للنساء الحوامل، خاصة اللواتي عانين في الماضي من الولادة المبكرة، أو اللواتي يعانين من قصر أو ضعف في عنق الرحم، حيث يمكن إعطاء هذا الهرمون على شكل إبرة، أو وضعه في المهبل، وبالتالي يمكن أن يساعد على تقليل فرص الولادة المبكرة.
تطويق عنق الرحم
يقوم هذا الإجراء على استخدام الغُرَز لإغلاق عنق الرحم أثناء الحمل للمساعدة على تجنب الولادة المبكرة، وينصح به الأطباء في حال عانت المرأة مسبقاً من الولادة المبكرة، أو التي عانت من حالات الإجهاض، أو التي تعاني من قصر عنق الرحم، أو عندما يبدأ عنق الرحم في التوسع مبكراً.
تناول أدوية معينة
يمكن تناول دواء "كبريتات المغنيسيوم" (بالإنجليزية: magnesium sulfate)، والذي قد يسبب الغثيان مؤقتاً، بحيث تُعطى جرعة كبيرة في البداية، ثم يتم إعطاء جرع مستمرة بكمية أصغر لمدة 12-24 ساعة أو أكثر، كما يمكن تناول دواء "كورتيكوستيرويد" (بالإنجليزية: Corticosteroid)، بحيث يتم إعطائه للمرأة الحامل قبل 24 ساعة من الولادة للمساعدة في تسريع نضج الرئة، والدماغ للجنين.
الحماية من الالتهابات
يجب على المرأة الحامل أن تحمي نفسها من العدوى والالتهابات، ويمكنها استشارة طبيبها عن اللقاحات التي يمكن أن تساعد في حمايتها من بعض أنواع العدوى، كما يجب عليها الاهتمام بغسل اليدين بالماء والصابون بعد استخدام الحمام، وعدم تناول اللحوم النيئة، أو السمك النيء، أو البيض النيء.
تجنب الحمل المتتالي
يُفضل أن تنتظر الأم 18 شهراً على الأقل بعد الولادة وقبل الحمل مرة أخرى، ويمكنها تحقيق ذلك من خلال استخدام موانع الحمل، أما إذا كانت تبلغ أكثر من 35 عاماً، أو عانت مسبقاً من الإجهاض، أو من ولادة الجنين ميتاً، فعليها أن تستشير طبيبها عن مدة الانتظار بين فترات الحمل.
نصائح أخرى لتجنب الولادة المبكرة
هناك بعض النصائح التي يمكن أن تتبعها المرأة الحامل لتجنب الولادة المبكرة:[٤]
الإقلاع عن التدخين قبل الحمل أو في أقرب وقت ممكن أثناء الحمل.
تجنب رفع الأشياء الثقيلة، والعمل المرهق، والوقوف لفترات طويلة من الزمن.
تجنب التوتر قدر الإمكان، والتخفيف من مستوى التوتر من خلال الاعتماد على تقنيات الاسترخاء، وممارسة الرياضة، والحصول على الراحة.
الحفاظ على الوزن المناسب طوال فترة الحمل
هل أخبرك طبيبك بأنك عرضة للولادة المبكرة؟ هل تشعرين بالقلق والارتباك حيال ذلك ولا تدرين ما عليك فعله؟ في هذا المقال سنتحدث عن أعراضها وأسبابها وكيف يمكنك الوقاية من الولادة المبكرة. فالمعرفة جزء كبير من الوقاية، وتساعد في تقليل توترك وتجنب المضاعفات والاستمتاع بولادة طفل سليم.
كيف يمكن تجنب الولادة المبكرة؟
الولادة المبكرة هي ظهور أعراض الولادة الطبيعية بعد الأسبوع الـ20 وقبل الأسبوع الـ37 من الحمل، وهناك عدة عوامل وأسباب تؤدي إلى حدوث الولادة المبكرة، نتكلم عنها أولًا حتى تستطيعي تجنبها.
أسباب الولادة المبكرة
التعرض لولادة مبكرة في حمل سابق.
الحمل بتوأم أو أكثر، قد يكون سببًا للولادة المبكرة.
الأمراض المزمنة، مثل مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم.
الأمراض المزمنة الأخرى، مثل أمراض الكلى أو الكبد.
حدوث عدوى بالرحم أو المثانة.
وجود أمراض أو تشوهات بالرحم أو عنق الرحم، أو تغيّر وضع المشيمة بالرحم، مثل حالة المشيمة الأمامية.
وجود تشوهات خلقية بالجنين.
قصر الوقت بين الحملين، فإذا حملتِ خلال 6 أشهر من الحمل السابق، فأنت أكثر عرضة للولادة المبكرة.
التدخين يسبب تشوهات للجنين، وقصورًا في الدورة الدموية.
تناول بعض الأدوية في أثناء الحمل دون استشارة الطبيب.
التعرض لضغوط نفسية عنيفة أو بذل مجهود بدني شديد خلال الحمل.
طرق الوقاية من الولادة المبكرة
متابعة الحمل مع الطبيب
لا بد من المتابعة مع الطبيب بانتظام للاطمئنان على صحتك وصحة طفلك، خاصة إذا كان لديك تاريخ لحدوث ولادة مبكرة، وذلك لإجراء الفحوصات واتخاذ الاحتياطات اللازمة.
الطبيب قد يصف لكِ بعض الأدوية الوقائية، التي ستجنبك التعرض لولادة مبكرة.
من الضروري أن يعرف الطبيب أيضًا إذا ما كنتِ مصابة ببعض الأمراض الأخرى، مثل مرض السكري أو ارتفاع ضغط الدم، حيث تزيد هذه الأمراض من خطر الولادة المبكرة.
تناول الغذاء الصحي
النظام الغذائي المتوازن يحمي حملك، فما تتناولينه يؤثر في طفلك، فاحرصي على تناول الغذاء الغني بفيتامين سي، مثل التوت والحمضيات والتي من شأنها الحفاظ على كمية المياه المحيطة بجنينك.
الزبادي يحتوي على مضادات للبكتيريا وهو ما يمنع الإصابة بالتهابات المهبل، وهذا يقلل من فرص الولادة المبكرة.
تناول كمية جيدة من السلمون والجوز والمشمش، والخضار مثل القرنبيط والجزر، يقلل من الالتهابات التي تؤدي إلى الولادة المبكرة.
تناول الفيتامينات
تناول الفيتامينات والمكملات خلال الحمل، وخاصة حمض الفوليك والكالسيوم والحديد، يساعدك في الوقاية من الولادة المبكرة.
تناول هذه الفيتامينات أيضًا يساعد في تعزيز صحتك وصحة طفلك، كما أنها تمنع حدوث تشوهات خلقية للجنين، ما يساعد بدوره على تقليل فرص حدوث ولادة مبكرة.
تناول كميات كافية من السوائل
تناولي الماء والعصائر، فتناول ما يكفي من السوائل سيحدث فارقًا كبيرًا.
تناولي 8 أكواب من الماء يوميًّا للمحافظة على نفسك من حدوث الانقباضات المبكرة.
اشربي العصائر الطبيعية والألبان.
مراقبة الوزن
احذري السمنة، فإن السمنة تؤدي إلى مرض السكري وتسمم الحمل، وكليهما يزيدان من خطر حدوث الولادة المبكرة.
حافظي على وزنك، فالحفاظ على الوزن خلال الحمل يسهم في دعم صحة الجنين.
تابعي مع الطبيب لتحديد وزنك المناسب في أثناء الحمل.
تعرفي على: المعدل الطبيعي لزيادة وزنك خلال الحمل شهرًا بشهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق