الاثنين، 15 مارس 2021

كيف أعرف ولادتي طبيعية أم قيصرية 🤰 How do I know my natural birth or Cae...

اشتركو بالقناة بالحب يا اخواتي 😍❤️
https://youtu.be/sH8Tt5jKk6M

Subscribe to the channel with love 😍❤️

كيف أعرف ولادتي طبيعية أم قيصرية 🤰 How do I know my natural birth or Caesarean section
#كيف أعرف ولادتي طبيعية أم قيصرية #افضل ولاده طبيعيه او قيصريه #الم ولادة طبيعية ام قيصرية
😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥
https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA
#قناة_منوعات_نور_nour
كيف أعرف ولادتي طبيعية أم قيصرية؟
تُعتبر الولادة الطبيعية هي الخيار الأفضل والآمن لكلٍّ من الأم والجنين إذا كانا يتمتّعان بصحةٍ جيدة إذا كانت صحة الأم وجنينها جيدة وليس هناك أيّ مضاعفات أو خطر مُحتمل عليهما، ولا يتم اللجوء للولادة القيصرية إلّا في بعض الحالات الطبية الضرورية، وبناءً على توصيات الكلية الأمريكية لأطباء التوليد وأمراض النساء (بالإنجليزية: American College of Obstetricians and Gynecologists) فيُنصح بأن يتمّ دائمًا التخطيط للولادة الطبيعية بالتعاون بين الطبيب والأم ما لم تظهر أي حاجة تحول دون ذلك وتستدعي اللجوء للولادة القيصرية، بالإضافة إلى ذلك يُنصح بتأخير استخدام أيّ تدخلات طبية مُتعلقة بتحفيز المخاض أثناء الولادة الطبيعية وتجنّبها قدر المستطاع في حالة كان الحمل طبيعي وصحة الأم والجنين جيدة ولا يوجد خطورة على كليهما.[١][٢]



فوائد الولادة الطبيعية
تختلف تجربة الولادة الطبيعية من امرأةٍ لأخرى، ولكن بشكلٍ عام هناك فوائد عامة للولادة الطبيعية؛ نذكر منها ما يأتي:[٢]

التعافي من آلام المخاض والولادة بشكلٍ أسرع.
تدني الحاجة لمسكنات الألم القوية بعد الولادة.
انخفاض فترة المكوث في المستشفى بعد الخضوع للولادة.
تدني الحاجة لمراجعة المستشفى في الأسابيع اللاحقة للولادة.
انخفاض نسبة حدوث مشاكل طبية في عمليات الولادة التالية.
ارتفاع احتمالية البدء بالرضاعة الطبيعية مباشرةً بعد الولادة.
القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية كقيادة السيارة خلال وقتٍ قريب بعد الولادة.
القدرة على العناية بالطفل الرضيع والعائلة خلال وقتٍ قريب بعد الولادة.
انخفاض حاجة الطفل الرضيع للخداج أو الحاضنات الخاصة.
تقوية مناعة الطفل الرضيع وانخفاض تعرضه للحساسية؛ ويُعتقد بأنّ ذلك ناجم عن تعرّضهم للهرمونات التي يتمّ إفرازُها أثناء الولادة الطبيعية، إضافةً إلى البكتيريا النافعة التي تصِل للطفل أثناء الولادة الطبيعية.


دواعي إجراء الولادة القيصرية
في بعض الأحيان قد يتعذر إجراء الولادة الطبيعية على الرغم من مزاياها، فيلجأ الطبيب حينها للولادة القيصرية كخيار أكثر أمانًا من الولادة الطبيعية، ويتمّ ذلك في حال وجود خطر على صحة الأم أو الجنين، ومن الجدير ذكره أنّ إجراء الولادة القيصرية قد يكون مُخطط له سابقًا مع الطبيب حسب حالة الأم والجنين، أو قد يكون إجراءً طارئًا نتيجة ظهور بعض المُستجدات أثناء الولادة الطبيعية بما يستلزم التحويل إلى العملية القيصرية، وبشكلٍ عامّ يُفضل أن يكون هُناك نهج واضح لطريقة الولادة بما يتناسب مع حالتها؛ على أن يتمتع بالمرونة بحيث يتمّ إجراء التغيير المُناسب إن استلزم الأمر ذلك وفقًا لمصلحة الأم والطفل،[٣] وهُناك العديد من الحالات التي يُفضل بها الطبيب الولادة القيصرية على الطبيعية، والتي نذكر منها ما يأتي:[٤][٥]

وضعية الجنين غير المناسبة: يتخذ الجنين الوضعية المناسبة للولادة بشكلٍ تلقائي مع اقتراب الولادة ويتمثل ذلك بأن يُصبح رأسه إلى الأسفل ووجهه نحو مؤخرة الأم، ولكن في بعض الحالات قد يكون الجنين بوضعية غير مناسبة ممّا يعيق خروج الطفل من المهبل فيلجأ الأطباء حينها لإجراء العملية القيصرية.
حجم الجنين: تؤدي زيادة حجم الجنين أكثر من المعدل الطبيعي إلى صعوبة خروجه من المهبل فيلجأ الطبيب حينها للولادة القيصرية.
اضطراب معدل ضربات قلب الجنين: تتم متابعة معدل نبضات قلب الجنين من قِبل المختصين أثناء عملية الولادة بما يُمكّن من الاستدلال على صحّة الجنين، وفي حالة اضطراب عدد النبضات ليُصبح خارج المعدل الطبيعي لها والذي يتراوح بين 120-160 نبضة في الدقيقة الوحيدة، فيجب حينها إجراء التدخل الطبي المناسب بشكلٍ فوري؛ وقد يتضمّن ذلك تزويد الأم بالأكسجين، أو زيادة السوائل، أو تغيير وضعية الأم، وفي حال استمرار المشكلة يتمّ تحويل المرأة إلى للعملية القيصرية كحلّ نهائي.
مشاكل في المخاض: قد تُعاني بعض السيدات من تعسّر المخاض؛ وقد يتضمّن ذلك عدم تقدم مراحل المخاض قطعيًا أو بالدرجة اللازمة لحدوث الولادة.
مشاكل المشيمة: قد تتسبّب المشيمة في بعض الحالات بانسداد عنق الرحم في بعض الحالات ممّا يُعيق الولادة الطبيعية، وقد يحدث ذلك في حالات المشيمة المنزاحة (بالإنجليزية: Placenta previa) التي تتمثل بتغطية المشيمة منطقة عنق الرحم، أو حالة انفصال المشيمة (بالإنجليزية: Placental Abruption) المُتمثلة بانفصال المشيمة بشكلٍ مبكر عن الجنين، فيلجأ الأطباء في هذه الحالات إلى الولادة القيصرية.
الحمل بأكثر من جنين واحد: يلجأ الطبيب لإجراء العملية القيصرية في حالة الحمل بتوأم وكان الأول منهما في وضعيةٍ غير مناسبة للولادة الطبيعية، أو في حالة الحمل بثلاثة أجنة أو أكثر.
تدلي الحبل السري: (بالإنجليزية: Umbilical Cord Prolapse)، وفيها يهبط الحبل السري وتنزلق حلقة منه عبر عنق الرحم ويخرج قبل خروج الجنين مما يؤدي يُظهر الحاجة إلى العملية القيصرية.
وجود مشاكل صحية لدى الأم: تعاني بعض النساء من الأمراض والمشاكل الصحية الشديدة التي قد تمنع الولادة الطبيعية، مثل أمراض القلب أو الدماغ ،أو الإصابة بعدوى الهربس التناسلي النشِطة وقت المخاض ولادة والتي تتمثل بوجود تقرحات في المهبل أو عنق الرحم.
أسباب أخرى: مثل إجراء عمليات قيصرية سابقة، أو توصيات الطبيب الأخرى التي تُفيد بالحاجة لذلك.


نصائح لزيادة فرصة الولادة الطبيعية
يعتمد اختيار طريقة الولادة الأنسب لحالة المرأة على العديد من العوامل؛ مثل صحة الأم والجنين، والمُستجدات التي تطرأ أثناء المخاض، ومن الأفضل أن تتناقش المرأة مع طبيبها حول خيار الولادة الأنسب لها ولجنينها، وهناك بعض الأمور التي يمكن القيام بها لزيادة احتمالية ا

الفرق بين الولادة الطبيعية والقيصرية





اشتركو بالقناة بالحب يا اخواتي 😍❤️
https://youtu.be/sH8Tt5jKk6M

Subscribe to the channel with love 😍❤️

كيف أعرف ولادتي طبيعية أم قيصرية 🤰 How do I know my natural birth or Caesarean section
#كيف أعرف ولادتي طبيعية أم قيصرية #افضل ولاده طبيعيه او قيصريه #الم ولادة طبيعية ام قيصرية
😲🔥 تابعو صفحتنا على الفيس 😲🔥
https://www.facebook.com/NOUR2LBMAMA
#قناة_منوعات_نور_nour
كيف أعرف ولادتي طبيعية أم قيصرية؟
تُعتبر الولادة الطبيعية هي الخيار الأفضل والآمن لكلٍّ من الأم والجنين إذا كانا يتمتّعان بصحةٍ جيدة إذا كانت صحة الأم وجنينها جيدة وليس هناك أيّ مضاعفات أو خطر مُحتمل عليهما، ولا يتم اللجوء للولادة القيصرية إلّا في بعض الحالات الطبية الضرورية، وبناءً على توصيات الكلية الأمريكية لأطباء التوليد وأمراض النساء (بالإنجليزية: American College of Obstetricians and Gynecologists) فيُنصح بأن يتمّ دائمًا التخطيط للولادة الطبيعية بالتعاون بين الطبيب والأم ما لم تظهر أي حاجة تحول دون ذلك وتستدعي اللجوء للولادة القيصرية، بالإضافة إلى ذلك يُنصح بتأخير استخدام أيّ تدخلات طبية مُتعلقة بتحفيز المخاض أثناء الولادة الطبيعية وتجنّبها قدر المستطاع في حالة كان الحمل طبيعي وصحة الأم والجنين جيدة ولا يوجد خطورة على كليهما.[١][٢]



فوائد الولادة الطبيعية
تختلف تجربة الولادة الطبيعية من امرأةٍ لأخرى، ولكن بشكلٍ عام هناك فوائد عامة للولادة الطبيعية؛ نذكر منها ما يأتي:[٢]

التعافي من آلام المخاض والولادة بشكلٍ أسرع.
تدني الحاجة لمسكنات الألم القوية بعد الولادة.
انخفاض فترة المكوث في المستشفى بعد الخضوع للولادة.
تدني الحاجة لمراجعة المستشفى في الأسابيع اللاحقة للولادة.
انخفاض نسبة حدوث مشاكل طبية في عمليات الولادة التالية.
ارتفاع احتمالية البدء بالرضاعة الطبيعية مباشرةً بعد الولادة.
القدرة على ممارسة الأنشطة اليومية كقيادة السيارة خلال وقتٍ قريب بعد الولادة.
القدرة على العناية بالطفل الرضيع والعائلة خلال وقتٍ قريب بعد الولادة.
انخفاض حاجة الطفل الرضيع للخداج أو الحاضنات الخاصة.
تقوية مناعة الطفل الرضيع وانخفاض تعرضه للحساسية؛ ويُعتقد بأنّ ذلك ناجم عن تعرّضهم للهرمونات التي يتمّ إفرازُها أثناء الولادة الطبيعية، إضافةً إلى البكتيريا النافعة التي تصِل للطفل أثناء الولادة الطبيعية.


دواعي إجراء الولادة القيصرية
في بعض الأحيان قد يتعذر إجراء الولادة الطبيعية على الرغم من مزاياها، فيلجأ الطبيب حينها للولادة القيصرية كخيار أكثر أمانًا من الولادة الطبيعية، ويتمّ ذلك في حال وجود خطر على صحة الأم أو الجنين، ومن الجدير ذكره أنّ إجراء الولادة القيصرية قد يكون مُخطط له سابقًا مع الطبيب حسب حالة الأم والجنين، أو قد يكون إجراءً طارئًا نتيجة ظهور بعض المُستجدات أثناء الولادة الطبيعية بما يستلزم التحويل إلى العملية القيصرية، وبشكلٍ عامّ يُفضل أن يكون هُناك نهج واضح لطريقة الولادة بما يتناسب مع حالتها؛ على أن يتمتع بالمرونة بحيث يتمّ إجراء التغيير المُناسب إن استلزم الأمر ذلك وفقًا لمصلحة الأم والطفل،[٣] وهُناك العديد من الحالات التي يُفضل بها الطبيب الولادة القيصرية على الطبيعية، والتي نذكر منها ما يأتي:[٤][٥]

وضعية الجنين غير المناسبة: يتخذ الجنين الوضعية المناسبة للولادة بشكلٍ تلقائي مع اقتراب الولادة ويتمثل ذلك بأن يُصبح رأسه إلى الأسفل ووجهه نحو مؤخرة الأم، ولكن في بعض الحالات قد يكون الجنين بوضعية غير مناسبة ممّا يعيق خروج الطفل من المهبل فيلجأ الأطباء حينها لإجراء العملية القيصرية.
حجم الجنين: تؤدي زيادة حجم الجنين أكثر من المعدل الطبيعي إلى صعوبة خروجه من المهبل فيلجأ الطبيب حينها للولادة القيصرية.
اضطراب معدل ضربات قلب الجنين: تتم متابعة معدل نبضات قلب الجنين من قِبل المختصين أثناء عملية الولادة بما يُمكّن من الاستدلال على صحّة الجنين، وفي حالة اضطراب عدد النبضات ليُصبح خارج المعدل الطبيعي لها والذي يتراوح بين 120-160 نبضة في الدقيقة الوحيدة، فيجب حينها إجراء التدخل الطبي المناسب بشكلٍ فوري؛ وقد يتضمّن ذلك تزويد الأم بالأكسجين، أو زيادة السوائل، أو تغيير وضعية الأم، وفي حال استمرار المشكلة يتمّ تحويل المرأة إلى للعملية القيصرية كحلّ نهائي.
مشاكل في المخاض: قد تُعاني بعض السيدات من تعسّر المخاض؛ وقد يتضمّن ذلك عدم تقدم مراحل المخاض قطعيًا أو بالدرجة اللازمة لحدوث الولادة.
مشاكل المشيمة: قد تتسبّب المشيمة في بعض الحالات بانسداد عنق الرحم في بعض الحالات ممّا يُعيق الولادة الطبيعية، وقد يحدث ذلك في حالات المشيمة المنزاحة (بالإنجليزية: Placenta previa) التي تتمثل بتغطية المشيمة منطقة عنق الرحم، أو حالة انفصال المشيمة (بالإنجليزية: Placental Abruption) المُتمثلة بانفصال المشيمة بشكلٍ مبكر عن الجنين، فيلجأ الأطباء في هذه الحالات إلى الولادة القيصرية.
الحمل بأكثر من جنين واحد: يلجأ الطبيب لإجراء العملية القيصرية في حالة الحمل بتوأم وكان الأول منهما في وضعيةٍ غير مناسبة للولادة الطبيعية، أو في حالة الحمل بثلاثة أجنة أو أكثر.
تدلي الحبل السري: (بالإنجليزية: Umbilical Cord Prolapse)، وفيها يهبط الحبل السري وتنزلق حلقة منه عبر عنق الرحم ويخرج قبل خروج الجنين مما يؤدي يُظهر الحاجة إلى العملية القيصرية.
وجود مشاكل صحية لدى الأم: تعاني بعض النساء من الأمراض والمشاكل الصحية الشديدة التي قد تمنع الولادة الطبيعية، مثل أمراض القلب أو الدماغ ،أو الإصابة بعدوى الهربس التناسلي النشِطة وقت المخاض ولادة والتي تتمثل بوجود تقرحات في المهبل أو عنق الرحم.
أسباب أخرى: مثل إجراء عمليات قيصرية سابقة، أو توصيات الطبيب الأخرى التي تُفيد بالحاجة لذلك.


نصائح لزيادة فرصة الولادة الطبيعية
يعتمد اختيار طريقة الولادة الأنسب لحالة المرأة على العديد من العوامل؛ مثل صحة الأم والجنين، والمُستجدات التي تطرأ أثناء المخاض، ومن الأفضل أن تتناقش المرأة مع طبيبها حول خيار الولادة الأنسب لها ولجنينها، وهناك بعض الأمور التي يمكن القيام بها لزيادة احتمالية ا

الفرق بين الولادة الطبيعية والقيصرية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق